عدد المساهمات : 9 تاريخ التسجيل : 03/12/2010 العمر : 62 الموقع : المملكة العربية السعودية
موضوع: شعر وشعراء الشكرية الجمعة ديسمبر 03, 2010 7:28 am
ا الأخوة والأخوات أعضاء منتدى الشكرية دعونا نجعل هذه البوست بوست توثيقي لشعر وشعراء القبيلة أوعلى رأسهم أمير شعراء القبيلة اللحاردلو .. أبو دقينه .. اللصادق حمد الحلال .. احمد عوض الكريم أبوسن ... حسان أبوعاقله أبوسن ...أحمد أبوعاقله أبوسن ..احمد ود الفكي حمد ..ود الشريقاوي ..عبد الكريم ودشعيت ... ود جنيد .. عطيه علي أبوريش ... باداب ودالنمر .. قاسم علي محمد فضل الله .. يوسف ودالقسم الشوبلي .. ودعبشبيش ... بشرى البطانة والشاعرة نضال حسن.
يوسف كيكل Admin
عدد المساهمات : 127 تاريخ التسجيل : 22/06/2010
موضوع: رد: شعر وشعراء الشكرية الجمعة ديسمبر 03, 2010 11:30 am
رايع روعة اهلك الشكريه ياود البلال وشكرا للمجهود وفعلا كوكبه من الشعرا تستحق التوثيق ولي عوده
مصطفى البلال علي
عدد المساهمات : 9 تاريخ التسجيل : 03/12/2010 العمر : 62 الموقع : المملكة العربية السعودية
موضوع: رد: شعر وشعراء الشكرية السبت ديسمبر 04, 2010 5:08 am
Admin كتب:
رايع روعة اهلك الشكريه ياود البلال وشكرا للمجهود وفعلا كوكبه من الشعرا تستحق التوثيق ولي عوده
والتحية والتقدير لك أخي الآدمن على هذاه اللفتة البارعة من إنسان رائع يحمل هم هذه القبيلة ليعيد لها مجدها المفقود بعد طول إنتظار.
خلف الله الناير اسماعيل عضو نشط
عدد المساهمات : 63 تاريخ التسجيل : 28/09/2010 العمر : 56 الموقع : facebook
موضوع: رد: شعر وشعراء الشكرية السبت ديسمبر 04, 2010 5:39 am
شكرآ ياصافى انتا ياود بلال
مدثر عوض الكريم عبدالله
عدد المساهمات : 6 تاريخ التسجيل : 11/12/2010
موضوع: رد: شعر وشعراء الشكرية السبت ديسمبر 11, 2010 7:52 am
اظن ان هذا القسم من المنتدى سيكون الاضخم لما تحمله هذه القبيلة الكبيرة من ادب يعجز المساحات ان تحمله اتمنى ان كل من لديه شعر مكتوب او مسجل بالصوت ان ينزله هنا للتوثيق
عبدالرحمن حسن بابكر
عدد المساهمات : 5 تاريخ التسجيل : 12/12/2010
موضوع: رد: شعر وشعراء الشكرية الأحد ديسمبر 12, 2010 9:25 pm
موضوع: رد: شعر وشعراء الشكرية الأحد ديسمبر 12, 2010 9:49 pm
زاد الشوق علي والبي مابداوا+ لي نسم البطانه الفيه لي دوايا
ابوالشكري
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 12/12/2010 العمر : 48 الموقع : الجنينة
موضوع: رد: شعر وشعراء الشكرية الإثنين ديسمبر 13, 2010 5:48 am
قبيلة الشكرية هي قبيله عربيه قرشيه هاشميه يتصل نسبها الي الكرار بن عبدالله الجواد بن جعفر الطيار وتمتد اراضيها وهي بالبطانه من نهر عطبره شرقا الي النيل الازرق غربا وتمتد في اربع ولايات هي كسلا القضارف الجزيره ونهر النيل|
لم يحظ التاريخ القبلي للشكرية بكثير بحث و درس، مما يعد أمرا غربيا بالنظر إلي أهمية هذه القبيلة في شمال السودان. و لعل أهم الدراسات الأكاديمية التي نشرت حول هذه القبيلة هو ما نشره صمويل هيلليسون عام 1920 حول "قصائد الشكرية التاريخية و رواياتها" و ما نشره إستيفان رايشموث حول "انتفاضة أحمد بك أبو سن (1790 – 1870) و الشكرية ضد الحكم الأجنبي" و المنشور في عام 1990. ينسب الشكريه الي الي شكير بن ادريس والذي يتصل نسبه الي الكرار بن عبدالله الجواد بن جعفر بن ابي طالب فهه قبيله قرشيه اصيله ويذكرون في اشعارهم ذلك (نحن الغر ملوك الدار ونسر الجنه جدنا جعفر الطيار)في أيام مملكة الفونج (1504 – 1820) مما هو مذكور في كتاب : "الفونج: مملكة سنار" لمؤلفه أ. ج. س. كرافورد، و كتاب "عصر سنار البطولي" لمؤلفه جاي سبولدنق. يمكن القول بأن الشكرية لم تعد قبيلة ذات شأن يعتد بها في "جزيرة مروي" الواقعة بين نهر أتبرا و النيل الأزرق إلا بعد هزمت بقيادة آل أبو سن همج الفونج و ركابية البطانة في نهاية القرن الثامن عشر. القيادة التاريخية ينسب الشكرية أنفسهم تاريخيا إلي شكير بن ادريس وهو ينتهي نسبه الي الكرار بن عبدالله الجواد بن جعفر بن ابي طالب ومن احفاد شكير شاع الدين ود التويم و المولود في حوالي العام 1635 ميلادية (1045 هجرية). كان مركز القبيلة في كلكول و الواقعة علي الشاطئ الشرقي للنيل الأزرق مقابل مدينة الكاملين. أسر الفونج شاع الدين و هو صبي صغير في أحد غارتهم و أخذوه إلي سنار في عهد الملك بادي الثاني (بين حوالي 1642 – 1677 ميلادية الموافق ل 1052 – 1088 هجرية). دفع أعمامه فدية مقابل إطلاق سراحه و كان من شروط إتمام صفقة إطلاق سراحه أن يتلقي الصبي قدرا من التعليم في العاصمة. تبرع شاع الدين، و هو بعد في ميعة الشباب، بمهمة إقناع حامية من حراس الملك بادي كانت قد هربت من موقعها بالإستسلام، و استطاع بمعونة رجال قبيلته الشكرية من القبض علي الفارين و تسليمهم للملك بادي. لم يكن شاع الدين قد بلغ سن العشرين عندما كأفاه بادي بتزوجيه من أحدي بناته في حوالي عام 1655 ميلادية / 1065 هجرية). أثمر ذلك الزواج ولدين هما نايل و عبد الكريم. استقر القائد الجديد شاع الدين معززا مكرما في جبل قيلي و التي غدت المدينة الأم لعائلة أبو سن. و لعل شاع الدين كان ما زال يقطن هنالك إبان زيارة الرحالة التركي إيفليا سيلبي إلي أربجي و سنار في حوالي عام 1671 ميلادية (1083 هجرية). خلف شاع الدين ابنه الأكبر نايل و الذي بسط سلطته حتى "أبو دليق" أرض البطاحين شمالا. أنجب نايل عدلان (المولود في حوالي 1680 ميلادية/ 1091 هجرية) و الذي أعقبه محمد الدغيم (المولود في 1710 ميلادية/ 1122 هجرية) بيد أنه لا يعرف الكثير عن فترات حكم كل هؤلاء، رغم أن المؤرخين يعتقدون أن سلطة هؤلاء كانت محدودة نسبيا و لم تتعد أرض البطانة إلي غيرها مثل مناطق الركابيين و البطاحين. -1705 ميلادية / 1110 -1117 هجرية) الكثير عن شيوخ العبدلاب. كانت هذه الحملات في عهد الملك بادي الثالث (الأحمر) آخر نسل عمارة دنقس المباشرين. ربما يكون الشيخ نايل قد أقام في جبل قيلي. شيخ عوض الكريم محمد (أبو علي) 1775 – 1779 خلف شيخ محمد الدغيم بن نايل أحد أبنائه ممن قدر له إرساء قواعد عهد ازدادت فيه سلطة الشكرية السياسية. كان ذلك الإبن هو شيخ عوض الكريم محمد و الشهير بأبي علي. قيل في مدح أبي علي أبيات أفادت بصعود نجمه، إذ كان يحظي بحب أهله و بلده، و بجيش عرمرم من أقربائه و عبيده. حاول حكام البلاد الفونج و العرب كسب وده واستقطابه، بيد أنه ثار عليهم و جرعهم الهزائم. تعرض الشكرية في عهد الناظر شيخ عوض الكريم في حوالي 1775/1189 إلي اعتداءات مسلحة من ركابية البطانة في مناطق الكاملين، و الذين كانوا يسيطرون علي مصادر المياه التي يؤمها الشكرية. في عهد ملك الفونج عدلان الثاني (1775 – 1786 ميلادية، 1189 – 1200 هجرية) (والذي لم يكن أكثر من ألعوبة في يد وزيره بادي ود رجب ابن أخت /أخ قائد الفونج العظيم محمد أبوالكيلك) أقدم أحد أبناء شيخ ركابي علي قتل ابن لأبي علي أسمه محمد عندما كان يسقي إبل الشكرية في جبل ماندرا (شرق الكاملين). منع أبو علي قومه من الانتقام ممن قتلوا فلذة كبده لعلمه بتفوق الركابية عسكريا علي الشكرية و لصلتهم بالهمج في سنار. بيد أنه و بالصدفة المحضة و بعد مرور أيام قليلة علي مقتل محمد ابن زعيم الشكرية قابلت ثلة من رجال الشكرية قاتل محمد فأردته قتيلا. رفض الركابية قبول مبدأ الصلح و التهدئة بحكم أن مقتل الرجل كان بحكم النفس بالنفس، و لجأوا إلي سنار يطلبون من حكامها العون لقتال الشكرية. تجمعت قوات سنار و الركابية قرب جبل مندرا لهجوم مشترك ضد الشكرية. قاد علي عوض الكريم أبو سن (أكبر أبناء أبو علي) و أخوه حسن جيش الشكرية في المعركة في 1778/ 1192. أفلح حسن في قتل كرنكا أحد ثلاثة من قواد الهمج و في إجبار قوات الهمج و الركابية المهاجمة علي الفرار، و غنم الشكرية الكثير من نسائهم و خيولهم. بعد ذلك الانتصار تمدد نفوذ الشكرية شرقا في البطانة إلي نهر أتبرة بينما مضي الفونج و مليكهم يتجرعون كؤوس الهزيمة المذلة. فكر بادي ود رجب في خدعة ماكرة استطاع بها أن يقنع أبو علي و أولاده في حوالي 1779/1193 بقبول دعوة الملك للقاء مصالحة في "أبو حراز" بعيدا عن نهر أتبرة. و ما أن أخذ أبو علي و أولاده مجلسهم كضيوف مكرمين حتى أنقض عليهم من الركابية من قام بقتلهم جميعا. كان أبو علي قد رفض من قبل و بعناد شديد أن يصدق تحذير قريبه علي ود النور من احتمال الغدر بهم في تلك الرحلة الأخيرة. نجح علي ود النور في الفرار من كمين "أبو حراز" و لحق بأهله الشكرية في معسكرهم خارج "أبو حراز" و أخبرهم بما جري ففروا سريعا و معهم مواشيهم إلي جبل قيلي، و منها إلي نهر أتبرة.
عبدالرحمن حسن بابكر
عدد المساهمات : 5 تاريخ التسجيل : 12/12/2010
موضوع: رد: شعر وشعراء الشكرية الثلاثاء ديسمبر 14, 2010 8:59 pm
ياجماعه يحز في نفسي عدم الرد علي المسرحيه الشعريه ريا وود دكين . وبعدين هل هناك اساس لهذه القصه،ولماذا لم يرد عليها شعرا الشكريه؟ ارجو الافاده.
يوسف كيكل Admin
عدد المساهمات : 127 تاريخ التسجيل : 22/06/2010
موضوع: رد: شعر وشعراء الشكرية الخميس ديسمبر 16, 2010 4:29 am
lمسدار الصيد للشاعر الكبير الحاردلو الشم خوخت بردن ليالي الحرة والبراق برق من منا جاب القرة شوف عيني الصقير بي جناحو كفت الفرة تلقاها ام خدود الليلة مرقت بره
تعرف لي مشاهد الرقاد والفرة فلاخ المصب بيه بتبين تِتْورَّا فوق حيا فوق محل من الصعيد منجرة شاحد الله الكريم ما تلقي فيه مضرة
أب عراق فتق قرنو المبادر شرا الباشندي عمت مهشيشب الدرة من النقرة كل حين فوق عيلو منصرة ها الايام محاريها القليعة ام غرة
قدمت من هنا وبي أضانا سمعت كرَّة فوق كرتوت شخيتيراً تِخَيِّن خرَّ قلاتو الوهاط بي لشغة قبل ام حرَّة يا باسط النعم تسقيها في ها المرَّة
بت المن قرين مرقن على الجبال في بية وبلوس ما برجن الوبال صفراً درعتن تدلى لا البهال وبيضة شاش قرابيبن تريع البال
مرقن يامجيب لي جملة السعال شاحدك تجمعن من مطبق الحلال ما ينقص حساب الدرج ولو بي عجال ونحن نجيب لهن في كل يوم منوال
من بيلا الصباح اتسربقن همال والدوف فوق حقايبهن كترته جمال الخور العطيش بلدا عزاز ورمال ومدروك ما هو من حر النهار بكمال
أخدن فيه سبوع دورين حسابن تام من أوديد بزاول شرفهن قدام طلعن قوز كديس جاهن سقيط نمنام وصلن حد بطانة مركز العدام
الهبريم طلع جاب الميع حوام من شهر النفاس فضلن لهن أيام انقلبن على القوز المقامو تمام لونن بشبه البفت الجديد والخام
ديل الطبعهن دايماً خفاف وهمام وفي سمير ودحريري مضقلات كل عام قربن لي مواليد الرخيص وبعام ومن عين البعاين سورة الأنعام
نون بالنجيع يا سابل الأكمام اسبل سترك السابل على النيام تيسن جك مغرب وبي الملاين حام وجاهن وعافطنو وحيل سدوهن قام
من دعت السراويل قبلن دارتان علي العشنوق لقن زوزاي وبي فارات عسكر خاف عليهن في ضرا ميعات وجاهن زاعلن بعد النهار ما فات
ختمن شابلك العارق التلات شدرات مرقن فوق عزاز حمريبة ام سوبات داشن لي الصباح ما لقنلهن مرحات لامن لينن باكر على الطلحات
خلاهن على رد الفروخ بايتان وفي المكفي الورى ام ميمون لقى ختيتات متماسك سدوهن وبي الحدوب شاتات وجاهن وعافطنو وجنو منحتات
ديل الديمة من رد الأنيس ناجعات وكل حين فوق عليون نابي منجمعات تيسن دور الوادي الورا القلعات ضمر خلقة مو من قل المعاش ضايعات
خلاهن علي رد الدموكيات قلع الفار سليباتو اتلقن باردات قربن حضرنبو ولي النفاس دانيات وفي دردور شدير ومعاه حمريبات
انحلن جناهن في ضرا نالات لامن رضعنو وجف من السبيات كم فوقن دقوناً ولفن قافات وقالن دوبا ليهن والزمان الفات
الحي في الوجود والقالو قبلنا مات كله بلاهي بي لهج الطريفيات شن ما قلنا فوق دغس العيون ساويات قبلي ود ابشوارب جابلهن نمات
يا باسط الأراضي والسبع سماوات كل البدبي فوقن حافي وابنعلات دغس العين تنجيهن من الآفات لامن وخرن بيلا المعيز جامعات
مرقن من مطيبقات الخوي اب دنان وهكعن فوق معالق الوادي ابو ريحان شافن في السمير زولة وحيامت انسان ونطحن ها القليع المسمى بالنسوان
وكت ادردقن بي مطبق الوديان كلبي الشارعو فيهن جا منقلب هقلان واتحير قعد ساكت بقيت محنان يكتب لي لماهن ربنا المنان
تيسن جا منقلب من الرحيح ضبلان من قفر بلداً بعيد قسيان اب سعنة الرشيد لقينو خورو ملان بتفلَّت علي نعناعو ليهو زمان
من الفجخا هبر خلالهن لامن دور امات رميلة وجاهن عند المتنا في عاقباً جديد لماهن ختمن بيلة، فوق قلع البقر دلاهن
المعزة البجازن ديمة فوق في خلاهن بالغات النصاب انصاري ما زكاهن من ود البصير جايب اذن بي غناهن شوفن يالزبير في لساني كيف محلاهن
من عوج الوقت ما بتركن وانساهن فوق حيا فوق محل دايماً بجرو غناهن ناس ابن الذريح ضربو المثل بي جناهن ومن كل السوام سيدي الحسن يبراهن
قطعن ود دعول وادن قليعو قفاهن جفلن من زوال شوفاً بعيد باداهن ملزوم بي مراتيعن وخبرة ماهن وصلنو المصب واتوكرن في ضراهن
يوسف كيكل Admin
عدد المساهمات : 127 تاريخ التسجيل : 22/06/2010
موضوع: رد: شعر وشعراء الشكرية الجمعة ديسمبر 17, 2010 3:34 pm
أحمد التاي العوض عضو نشط
عدد المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 28/11/2010 العمر : 63 الموقع : السعودية - مدينة الهفوف
موضوع: رد: شعر وشعراء الشكرية الجمعة ديسمبر 24, 2010 12:07 pm
من عوج الوقت ما بتركن وانساهن فوق حيا فوق محل دايماً بجرو غناهن ناس ابن الذريح ضربو المثل بي جناهن ومن كل السوام سيدي الحسن يبراهن ===
شكراً الرائع الغالي (أدمن) على هذا المسدار الجميل وآمل أن تتكرم وتتحفنا بالمزيد من مسادير شعراء البطانة خاصة الحاردلو وأخوه عمارة (مسدار المطيرق) وقد كان عمارة إضافة إلى أنه كان فارس القبيلة حينها كان أيضاً شاعراً ... وسوف أتطرق لا حقاً لموضوع إحتجاز الأخوين الحاردلو وعمارة من قبل الخليفة عبد الله التعايشي في أم درمان وما صاحب ذلك من أحداث ... لذا أرجو أن تتحفنا بالمزيد من شعر الحاردلو وللمعلومية من حبه الغزلان كان قد حرّم على نفسه صيدها وأكل لحمها ... وشكراً مرة أخرى.
يوسف كيكل Admin
عدد المساهمات : 127 تاريخ التسجيل : 22/06/2010
موضوع: مسدار المطيرق الأربعاء يناير 05, 2011 6:32 am
مسدار المطيرق له قصة طويلة مع شاعرنا الكبير الحاردلو حبيت أختصر القصة وأستخلص خلاصتها لكم . ضرب شاعرنا الكبير الحاردلو موعداً من إحدى جارياته أن تأتيه ليلاً وحضرت الجاريه و سمعت صوت ناس ضيوف مع الحاردلو ورجعت أدراجها وهولاء المتسامرون مع شيخنا الحاردلو أخذوا جزء كبير جداً من الوقت وبعد ما أنفضوا , ظن الحاردلو أن الجارية لن تحضر بعد هذا الوقت وأسترسل في النوم وأتت الجارية ووجدته نائماً وأستحت أن توقظه وأرادت أن تبرهن له أنها أتت ووجدته نائماً وهنالك عصاء بالقرب عنقريبه أخذتها الجارية لتكون خيردليل وبرهان لحضورها وهذه هي قصة مسدار المطيرق وكانت عباره عن مطارحة مع أخيه عبد الله وعدلان الحاردلو ذِكْرَتي بالبنَاتْ لا عِنْ مَصَوّع فاحت ضـايِقْغُلْبَهِنْ مِن شينَتِنْ بَتَّاحَتْ جُـدّيعْ وَدْعَتِنْ باللّيمْ عَلَيْ ماطاحَتْ هَبَرتْ كَفَّتي وعُقُبْ المِطيرق راحَتْ
عبدالله الليلةالمِطيرقْ في نَعيـمْ وسَرورَة وإِتْ النومْ عَبدْتو وما قَريتْ لكْسورة ساعْتينْ إن صَبَرْ كُتْ تَحْظَى بي البدّورَه سَعَدَكْ أَصْلو داكْ مابْجَبِّر المَكْسورة
عبدالله مَسامَحْ يا أَبو يوسف وَلَوْ فيمِيَّه كَوْنَكْ للدُّغُسْ بِتْسَمِّح القافيَّه إنْ بِقِي للمِطيرِقْ شيلَهجابْ لو حَكيَّه مي مَسْروقَة لاكِينْ فيها حِكْمَه خَفِيَّه
الحاردلو بَعَرْفَكْ وَكِتْ تَقومْ في حَجَازَة واجْواديَّة تَبْذُلْ فيها جَهْدَكْبي صَفَاوَتْ نِيَّة مَعْلومْ تَصْلِحْ البَطْحاني والشُّكْريَّة لاكِينْالمِطِيرِقْ ما بْتَجي غير دِيَّة
عبدالله شِيلتَه في الحقيقةمِثَبّتابَ الجَيَّه خوفْ مَسْكْ الضَّهَرْ واللوم مع الكُلِّيَّه في سَبَبْالمِطيرِقْ لا تَسيلَكْ دَيَّه أنا مَلْزوم بها وتاني الضَّمانة عَلَيَّ
عبدالله شَرَّفْتْ المطيرق[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سِيتَه زَيْ الزَّانْ وداكُلُّه السَبَبْ بُرَيبَتْ العِنْقانْ ما لُمْناها ها السرقة أمْ جَديداًبانْ كان تِتَّنى فوقَه نْكَتِّرْ الأوْزانْ
عدلان جِيبْ قافَالمطيرق خَلْ بيهوها النسَّلَى نَجَّادَع بو في مَجلس أخوك عِبْد الاه أضْحَكوانْبَسِطْ خَلْ فاطْرَكْ ال أنْحَلَّ مي مَسْروقَة أظنَّها عن بِرِنْجيالحِلَّه
الحاردلو طَوَّلْ بالعَسينْ قانِصْ بدَوِّر كَلْبي مالْقيتْ من يَحِقْ نَمِّي ونوادِر قَلْبي عادْ يا بْنَيَّة كانْ فَدْ ليلْ معايتِنْسَلْبي هاكْ يا سَمْحة شِنْ ما دُّوري مِنِّي أطُلْبي
عدلان
من حَسَسْ أُمْ رشومْ الحارْ بقول واغُلْبي وما لْقيتْ لَيْ طبيباً يَعرِفْالحاصِلْ بي شَمْبانيها مو بَرَّاني خافِسْ قَلْبي زَيْ هَنْتَرْ نِهارْزِنْهارو واقِفْ حَرْبي
الحاردلو أعْضاي انْشَوَتْ والارْضْ بِقَتْمَلاله وعُمري بَلا لماكْ قط ما بَشُوفْ لو طَلاله بِتْ السُّرَّة كانحَكَمَتْ عَلَيْ بي لاله رَضْيَانْ إن بقيتْ ودُّوني لي الشَيَّالَه
عبد الله مطيرق الحارْ عليها الليلة جِبْنا مَقَاَلة وهي بِقْيَتْ سببوالمعنى لي من شَالَه سِتَّاتْ اللّبيق والفَاطِرْ ال بِتْلالا بت السُّرَّةفيهن جاز حَسَن في هْلاله
الحاردلو
طالْتَ المُدَّة من فرق ام لِهِيجْتَنْنَيَّه مَرَّاً تعتذر ومَرْ تابَ الجيَّه كان سِمْعَتْ لنا الْ قُلْناهو فيالحَمَديَّة ما بْتَحْوجْنا في مطيرق تِسِيلْها قَضيَّه
عبد الله البَهَمْالحَقيقَتْ نِسْلو كبَّاشيَّه بتمايَح بَرا مُقْدَ الجزيرة النَّيَّه حاشاهاالمَلامْ في السَّمتة والعَرْضِيَّه خَلْ كُتْرَ الكلام ارْجانا هاالعِشويَّه
الحاردلو
من فَرْقْ الدُّغُسْ دايْمَ الابدقَرْهانْ ومن قِلْ الفلوس أَصْبحْتَ في حِرْمانْ فَتَّشتَ البلد عَدلانْ مععَرْمانْ مالقيت ليك متيل ياأم قرقداً كِيمانْ
عبد الله
الكابورْ ضَرَب وأتجمع البيشانْ وجن بنُّوت رُفاعةولِبْسَنْ النّيشانْ حين جاتْ الرضِيَّة وعبَّتْ الدُّشمانْ زَيْ هنتر نِهاريوم صابَحْ أم درمان
الحاردلو تفْسير المطيرق[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ما بِدورْ لوحَديسْ وأصلها من بَشِمْ مِنْطرحة غير تَحْميسْ إن صَحَّتْ فراسْةَ الكلمة فيالتَّقييسْ من غير المُوَضَّح فيها معنى غَميسْ
عبد الله
زينتالسِّرِّدار الطَّيَّع الدرويش في الذوق واللدَب مثلك خلاسْ ما فيش غَيِّك منزمان سَبَّب لنا الطرطيش البنوت براك يا أم خَدْ طُراهِنْ ليشْ
الحاردلو
طاريهِنْ براها اصلو مالي لزومْ شالْتْ الشُّوفْ بَعَدْ ما تْجَمَّعَنْ ليلزوم في غْناكْ السَّبَقْ ما قُتَّ أنا ملزوم لا هَسَّعْ معايْ وَحَّه وأنينْوبَزوم
عدد المساهمات : 51 تاريخ التسجيل : 28/11/2010 العمر : 63 الموقع : السعودية - مدينة الهفوف
موضوع: رد: شعر وشعراء الشكرية الإثنين يناير 10, 2011 8:57 am
شكراً ... شكراً أخي (أدمن) على هذا السرد والقصيدة الرائعة وهذا المسدار يضاف إلى التراث الثقافي لقبيلة الشكرية والذي إعتمد أسلوب (المجادعة) في الشعر وهو أسلوب تخصصت فيه القبيلة وهو ينبئ عن سرعة البديهة وقوة ملكة الشعر لدى حتى العامة من الناس، فمن لم يكن شاعراً تجده حافظاً للشعر ويجيد إلقاءه ... وأشكرك مرة أخرى على هذه التحفة التي نتمنى أن لا تحرمنا منها أخي ... ولك تحياتي ،،،